الأحد، 24 أبريل 2011

عاجل مقتل اسرائيلي وإصابة آخرين في نابلس 24-4-2011

عاجل مقتل اسرائيلي وإصابة آخرين في نابلس 24-4-2011
أوردت وكالة رويترز للأنباء مقتل اسرائيلي وإصابة 3 آخرين قرب مدينة نابلس في الضفة الغربية - حسب الجزيرة
وقد أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي أن شخصا واحدا قد قتل وأصيب اثنان آخران بجروح بعد تعرض قافلة مؤلفة من ثلاثة سيارات تضم مجموعة من المتدينين اليهود لإطلاق نار صباح الأحد عندما كانوا يغادرون موقع قبر يوسف بمدينة نابس في غرب الضفة الغربية.
وصرح ناطق باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي بأن "جثة قتيل وجريحين نقلوا إلى قاعدة تابعة لجيش الاحتلال خارج نابلس".

ومن ناحيتها قالت صحيفة هآرتس إن إطلاق النار استهدف مجموعة من ثلاث سيارات كانت تغادر موقع قبر يوسف بعد أداء الصلاة.
وأوضحت الصحيفة أن قائد إحدى السيارات أصيب في الهجوم وتمكن اثنان من المسافرين معه من نقله إلى سيارة أخرى والهرب بها من المكان مؤكدة أن المصلين قاموا بزيارة موقع قبر يوسف من دون الحصول على إذن من الجيش الإسرائيلي.

وبدورها قالت إذاعة الاحتلال الاسرائيلي إن سائق إحدى السيارات التي تعرضت للهجوم تمكن من الوصول بسيارته إلى قاعدة قريبة للجيش الإسرائيلي بعد التعرض لإطلاق النار حيث تمت معالجة الجرحى من جانب فريق طبي بالقاعدة.

ويتجاوز اليهود المتشددون في أغلب الاحيان منع جيش الاحتلال لدخول قبر يوسف الذي يقع في الأراضي الفلسطينية.
ورغم هذا المنع فإن المتشددين اليهود يقومون بتنظيم زيارات إلى الموقع، إلا أن عدد الزوار تم تحديده لأسباب أمنية مع ضرورة أن يوافق جيش الاحتلال الصهيوني مسبقا على الزيارة.
عاجل مقتل اسرائيلي وإصابة آخرين في نابلس 24-4-2011
مقتل اسرائيلي في نابلس
عملية قتل في نابلس
قتل اسرائيلي في نابلس

الجمعة، 22 أبريل 2011

تهنئة لأخي الباحث محمد شعبان أيوب بمناسبة صدور كتابه الأول

أتقدم بالتهنئة لأخي الكريم وصديقي العزيز الأستاذ محمد شعبان أيوب بمناسبة صدور كتابه الأول
كيف ربَّى المسلمون أبناءهم
غلاف كتاب كيف ربى المسلمون أبناءهم تأليف محمد شعبان أيوب
وهذا الكتاب هو في الحقيقة رحلة في تاريخ التربية الإسلامية حيث يبدأ القارئ السير وفق هدي النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين في تربية وتعليم الأطفال ليتدرج بعد ذلك إلى مراحل التربية في الحضارة الإسلامية من أموية وعباسية ومملوكية ثم في المغرب والأندلس ليصل القارئ في نهاية الرحلة وقد تجلى له هذا الجانب المهم من جوانب الحضارة الإسلامية بل الداعم الأساسي الذي قامت عليه النهضة الإسلامية ، كل ذلك لنعلم أن التقدم الحضاري والمعرفي لهذه الأمة كان وفق مشروع تربوي عظيم ساهم بصورة موازية للمشاريع الحضارية الأخرى في الارتقاء والازدهار والتقدم الإسلامي
الكتاب من إصدار : دار اقرأ للنشر والتوزيع - القاهرة
تهنئة مرة أخرى يا أبا سارة 
وفي انتظار المزيد من انتاجكم القيم والمفيد للحضارة الإنسانية كلها